الفائز الحقيقي الدي يستحق اللقب .بدون منافس هو ...؟؟

[color=#000000]بسم الله الرحمان الرحيم ...

اخواني بعد ان مضى موسم رياضي حمل في طياته الكثير والكثير وكان موسما مثيرا ..

وعرف تكسير عدة ارقام قياسيه على جميع الاصعدة ...منها ارقام حدتت في منتدانا الحبيب وبيتنا الثاني .

الكل استمتع بتكسير تلك الارقام وبدوخلها الى قلوب العشاق من اوسع الابواب .. لا احد ينكر ان لاليغا كان لها سحر خاص هته السنه .. وكان لها وقع جميل على قلوب عشاق الكرة الجميله ..وعرف الموسم عدة مفاجئات واشياء غريبه قد ناقشها الاخوان واعطوها اوليه كبيرة ...ولا حاجة لنا من دكرها الان ..

عرف الموسم عدة مفاجئه لا يصدقها العقل ... منها ما افرح البعض وكان ضد رغبه البعض لكن هي حكمه معروفه ان مساوء قوم عند قوم فوائد ...

وبما ان اهوائنا ليس لها اتجاه واحد فهدا في حد داته اختلاف واي شيء افرح بعضنا سيدخل الحزن على البعض هدا في نطاق الكرة فعلا ..

انتهى الموسم لكنه بقي في داكرتنا لما عرفه من اشياء جميله واشياء لن تنسى بسهوله وهي هي سنه الحياة الحياة تفنى ويبقى منها الدريات التي ندونها بافضل شيء نملكه لما لا ونحن الانسان قد ميزنا الله بالعقل ..؟؟؟

هنا سنقف امام هته الكلمه البسيطه في حروفها والكبيرة في معناها ... العقل هو اهم شيء اكرم الله به الانسان وفضله به على سائر الكائنات الحية ...

الفرق بيننا وبين باقي المخلوقات اننا نملك عقلا ...

لا احد يختلف معي هنا الان لكن في نضرنا هل العقل نستعمله كما ينبغي ...

هدا هو موضوعي اليوم عن اهم شيء اكرمنا الله به العقل الدي يتحكم في القلب ويتحكم في اللسان وفي كل شيء .. الانسان العاقل هو الدي يستطيع ان يمييز بين شيء ينفعه وبين شيء لا يجدي نفعا ... واللبق منا من يضع كل شيء في ميزانه ... واهم شيء يجب ان نزن به نحن انفسنا هو ميزان الحق وميزان الشرع ..

والانسان لا يحب لنفسه ان يخسر في اي شيء بالخصوص ان كان محمودا ...

ادن ان كنا نريد الخير لانفسنا اولا ولغيرنا فهدا هو المنهج اولا واخيرا ...

سئل رسول الله يوما اصحابه - ما المفلس من امتي ؟

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ) [color=#ff0099]أتدرون ما المفلس ؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع ، فقال: إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار[color:b290=#ff0099:b290] ( رواه مسلم

ركزوا معي جيدا لمادا رسول الله قد قال اولا قد شتم هدا وقدف هدا .. طبعا كلنا يعرف ويمن ايمان يقين ان الرسول ما ينطق عن الهوى . قال قد شتم هدا وقدف هدا اولا لعلمه ان اعراض المسلمين اشياء لا تغتفر وان مثل هته الامور سياتي زمان نجدها بكثرة ..

بالله علينا لنراجع انفسنا ولنحاسبها كم من مرة في منتدانا وفي غيره قد شتمنا بعضنا وقدفا بعضنا باقبح الاشياء ...

اين العقل هنا واين الخير الدي نريده لانفسنا ادن عقلنا دهب ولم نستعمله ...مجرد هدا الخديث يكفي لنا ان نتعض لكن هناك رؤس لا ينفع معها خير الكلام ما قل ودل ..

لكن تريد التشبع من كل شيء ادن لا غرو ان نبين الاشياء ونسمي كل شيء باسمه .

الان. لنتعض من كلام الحبيب = من كان يومن بالله واليوم الاخير فليقل خيرا او ليصمت ) ربما البعض قد يقول لي من انت حتى تلقي علينا هته الفتوات انا انسان اكثر دنوبا منكم طبعا كما انني لي زلات اكثر منكم لكن ان غاب عقل بعضنا يجب ان ينبهه الاخر انا الان قد القي هته الموعظه لنامل من الله جميعا ان يغفر لنا بها ..

اولا لعدة اشياء منتدنا رياضي بحث ونجتمع عليه ونناقش ادن هو مجلس لا غرو ان يكون بين 100 موضع رياضه 1 للموعظة مصداقا لقول حبيبنا المعصوم .

: ) لا خير في قوم لا يتناصحون ولا خير في قوم لا يقبلون النصيحة (

وان كان ا لكلام من فضه ففي بعض الاحيان السكون من دهب ..هذا إذا كان الكلام مباحا فالاشتغال بهذا المباح من أول المجلس إلى نهايته مذموم شرعا ، فكيف أيها الإخوة إذا كان الكلام في المجالس عن الأمور المحرمة شرعا والوقوع في كبائر الذنوب ؟ كيف إذا كانت المجالس مجالس غيبة ونميمة ونهش أعراض الناس واكل لحومهم. قال الله تعالى(..وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً ..) (الحجرات:12) كيف إذا كانت المجالس مجالس كذب وبهتان وسخرية وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( لا يعضه بعضكم بعضا ) والعضه هو الكذب والبهتان والنميمة كما ذكر العلماء . كيف إذا كانت مجالسنا اليوم مجالس سخرية بعباد الله – عز وجل – وتنابز بالألقاب والله يقول (.. لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ ..) (الحجرات:11) ويقول(.. ولا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ..) (الحجرات:11). كيف إذا كانت مجالسنا اليوم أيها الإخوة مليئة بالفسوق والتعيير والسباب والشتائم ورسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول ( المستبان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان ) حديث صحيح

لكن الغريب في امرنا هو اننا اصبح نملك اشياء لا يجب ان نسمح بها لانفسنا . وهو الشيء الدي خرجنا به هته السنه وغلب على بعضنا وهو

التعصب = التطرف

فالتطرف قد يكون في العاطفة، وقد يكون في السلوكِ، ونحن بحاجة إلى ثقافة الوسطية التي جاء بها الإسلام، ودعا إليها، قال تعالى:{وكذلك جعلناكم أمة وسطا}. وفي الأثر: (أحبب حبيبك هونا ما، عسى أن يكون بغيضك يوما، وأبغض بغيضك هونا، عسى أن يكون حبيبك يوما ما). والإسلام دين الاعتدال أيضا، وهو يدعونا إلى الاعتدال في كل شيء، في الطعام والشراب، وافي السلوك، والعاطفة.

وفي تشجيع الرياضة نجد أصولا شرعية. فهذه السيدة عائشة، أم المؤمنين، تطلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن تشاهد الأحباش وهم يلعبون؛ والنبي يسمح لها بل ويرفعها فوق كتفه لتتمكن من المشاهدة بيسر، ويضل هكذا يتحملها حتى تستمتع وتحصل على كفايتها.

بل كان الناس يشاهدون بعض المسابقات الرياضية المشروعة كالخيل والرمي بالسهام وغيرهما. غير أن ضابط الأخلاق الذي ربى الإسلام الناس عليه؛ جعل سلوكهم معتدلا في كل شيء. ولهذا فإن منظومة الأخلاق في الإسلام قائمة على الاعتدال، ونلحظ هذا في القرآن الكريم: {ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا}، وغير ذلك من الآيات والأحاديث.

ولكي يصل الإنسان إلى الاعتدال في التشجيع والمشاهدة، فإن عليه أن يراعي عددا من الأمور منها :

أن يدرك أن الهدف من المشاهدة؛ هو مجرد التسلية والترويح عن النفس، وأن التعصب في التشجيع يسوق إلى الحرام؛ من السب والشتم وغير ذلك؛ مما هو منهي عنه.

أن التعصب لمشاهدة مثل هذه الألعاب يشغل المسلم عن أداء أشياء أكثر إفادة على المستوى الفردي والجماعي، كما أنه يعود بالضرر على نفسية الإنسان، مما يولد تعصبا ليس في التشجيع فحسب. ولكن في كثير من الممارسة اليومية في الحياة.

أن يعود نفسه على ألا يكون أسيرا لشهوة، فيمكنه أن يتخلي عن المشاهدة في بعض الأحيان؛ وأن يعلم أن فوز فرق ما لا يترتب عليه كسب للإنسان؛ إنما هي حالة النشوة اللحظية، فلا نجعلها سببا في تقطيع الأوصال والروابط مع الناس

أن يعيد الإنسان ترتيب أولوياته، وأن يمارس بعض المشاهدات المباحة الأخرى؛ حتى لا يكون التشجيع الرياضي وحده هو الشغل الشاغل. وأن يسعى للممارسة العملية للرياضة؛ فذلك أفضل لجسمه من التركيز على المشاهدة فقط،

إياكم ومحقرات الذنوب فإنها إذا اجتمعت على العبد أهلكته.

الرياضه لتهديب النفوس لا لنيل الكووس .

نتمنى من الله ان يصلح بيننا وان نكون قدوة بعضنا لبعض وان يسود الاحترام بيننا .بالتوفيق للمشرفين في مهاميهم جميعا .ولا اخفي اعجابي بالمتالق الاخ كمال .

[color:b290=#ff0066:b290] وبرشلوني متعصب وكل المشرفين والاعضاء وكبار الكتاب وان شاء الله منتدانا الى العالى دوما بفضل ابداع رجلاته وغيرة اعضاءه وتقبل تحياتي وارجوا ان اكون قد نبهت لما فيه مصلحتنا جميعا كعشاق للدوري الاسباني وكحاملين للاخلاق الرياضيه وللروح الرياضيه الكبرية التي يمتاز بها اغلب الكتاب الكبار هنا ..

هته الصوره لها اكثر من دلاله .

الفائز الحقيقي الدي يستحق اللقب .بدون منافس هو ...؟؟ 3594335879

الفائز الحقيقي الدي يستحق اللقب .بدون منافس هو ...؟؟ Maradona_zico_tn2